منتدى امير الحب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى امير الحب

http://patmax.info/curseurs/epee9.ani
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 سكرتيرة المحامي نار

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



المساهمات : 46
تاريخ التسجيل : 02/08/2007

سكرتيرة المحامي نار Empty
مُساهمةموضوع: سكرتيرة المحامي نار   سكرتيرة المحامي نار Icon_minitimeالأحد سبتمبر 30, 2007 12:00 pm

كنت ذاهب الي صديق الطفوله محمود المحامي للمساعده ببعض الاجرات القانونيه وهناك قابلت السكرتيره بتاعته .
ابتسام هذه امراه بالتلاتينات ووجها وطبيعتها من النوع الهادي . ملابسها بسيطه بس تعبر عن زوق بسيط. مكياجها يكاد يكون معدوم . تنبع من جسمها لمسات الانوثه الا بعض الاشياء التي تزعج مزاج جسمها . لا تتكلم كتيرا. عندما تذهب اليها تعطيك فقط ابتسامه وتقلك اتفضل وتغمز راسها باوراق القضايا لنسخها.كانت انسانه رقيقه جدا وكانت تحتفظ بجانبها بمسجل تسمع فيه اغاني عبد الحليم وام كلثوم بصوت خافت.
كانت سكرتيره جذابه جدا بالحديث وكذلك انوثتها التي تملا جسمها ولا يعكر صفو انوثتها الا المشاكل العائليه الي تظهر بطبيعتها واحساسها بالظلم العاطفي والحرمان من الحنان.
دخلت علي المحامي وطلب منها ان تفتح ملف لاوراقي . المهم كنت مع المحامي وعندما تدخل السكرتيره لا اركز معه ولكن فكري بيكون مع السكرتيره بسيطه الملامح.
حسيت ان ابتسام وراها احزان وداخلها بركان من العواطف ويابخت اللي يفجر هذا البركان فقد تكون متعه ما بعدها متعه .
المهم كانت ابتسام تنظر بفضول عن علاقتي بالمحامي واستقباله الحار لي لانه صديق الطفوله . وقال لها اني الاستاز احمد سوف يحضر لاحضار اوراق جديده مطلوبه باكر بالصباح. فرحت كتير لاني اعلم اني سوف اراها لوحدي بالصباح ويمكن اتعرف اكتر.
دخلت ابتسام حجره المحامي وطلبت الاستازان لتذهب الي الدكتور مع ابنها المريض . ومشت ابتسام ومشي معها قلبي قلبي سبني وراح وراها.
بعد دقائق غادرت واخدت سيارتي ولفيت الشارع.وافاجا انها واقفه علي الرصيف تنتظر تاكسي فوقفت لها وكانت خائفه ولكني نزلت من السياره وعرضت عليها توصيلها فرفضت بالاول ووافقت مع الحاحي. جلست جنبي وحسيت بالدنيا بتضحكلي وحسيت ان جسمي كله حاسس ببروده ورعشه جميله من نشوه وجودها جنبي.
جلست بهدؤ وهي لا تتكلم الا القليل وانا اسالها عن مرض ابنها وعن شغلها عند الاستاز محمود . وقلت لها اني ممكن اساعدها لاحضار الولد للطبيب فقالت ان الطبيب بجانب منزلها ولا داعي للتعب . المهم نزلت من سيارتي ونزل قلبي معاها .
اليوم التالي ذهبت اليها بالاوراق وكانت لوحدها وكانت تسريحه شعرها وملابسها يختلفون عن المره الاولي . وحسيت ان ابتسامتها لي زادت . سالتها عن حاله ابنها قالت اخد الدواء امس واليوم الحراره نزلت شوي. المهم شكرتني كتير علي مساعدتها امس وقلت لها اني بالخدمه باي وقت. حسيت انها متحفظه جدا وان النوع ده من النساء لازم الانسان يعطيه الثقه والاحترام.
المهم كلمتها بمنتهي الزوق والاحترام والادب وشربت الشاي ورجعت للبيت وانا افكر بيها. جلست اسبوع افكر بيها ولا اجرؤ ان اكلمها بالتلفون .
بعد اسبوع رن جرس التلفون وهنا فوجئت بيها وهي تقول انها ابتسام وكان ترحيبنا ببعض قوي وقالت ليه مابتصلش بيها حسيت ان السناره ممكن تكون غمزت فقلت كان بودي بس خفت تحرجيني قالت احرجك استاز احمد ده مش ممكن ياريتك اتصلت حسيت بميلها ليا شويه فقلت لنفسي ياواد ماتندفعش اصبر. طلبت مني الحضور للمكتب لان المحامي يريد سؤالي بعض الاسئله وعملت ميعاد.
بالميعاد ذهبت للمكتب وكانت ابتسام جميله ورقيقه علي غير العاده ورحبت بي كاني انسان تعرفه جيدا . كنت اكلمها بتحفظ وادب ولمسات حنان لان النوع ده محتاج الحنان.
المهم دخلت لمحامي وقعدتي طولت عنده وفوجئت بابتسان تحضر لنا الشاي فقال لها المحامي اول مره تعمليها وتجيبي شاي من غير ما اطلب فقالت انا اعرف ان الاستاز احمد بيحب الشاي . ساعتها حسيت انها ابتدات تفكر بي ولازم ازود العيار لها بالمرات القادمه.
استازنت ابتسام لتروح البيت لان الوقت اصبح العاشره والنصف مساءا فطلبت منها ان اوصلها امام المحامي فقال لها ابسيطي اهي توصيله ببلاش. وبعد ماخرجت قال لي محمود انها طيبه ومسكينه وان زوجها فظيع تاركها هي وابنها وانه ساعي لها باجراءات الطلاق. المهم حسيت ان الفريسه ممكن تقع .
المهم اخدتها بالسياره وفي الطريق قالت لي انها مش عارفه تشكرني ازاي اني ح اوصلها بالوقت المتاخر ده لانها تسكن بعيد وعاوزه ترجع البيت بسرعه لابنها. فقلت لها ان مستعد اوصلك كل يوم فقالت ياخبر انا ما استاهل كل ده قلت لها انتي تستهلي كل خير. واخدت امدح باخلاقها وادبها ووصلتها.
اليوم التالي بالصبح رن الجرس وكانت هي وتقدم الشكر لي علي توصيلها بس حسيت انها عاوزه تتكلم معي وحسيت ان الفرصه حلوه لان الفريسه هي اللي اتصلت يعني ممكن اتكلم بصراحه واعمل ميعاد من غير خوف وتردد.
عملت معها ميعاد بعد الشغل وكنت اذهب اليها كل يوم وانا انزل فيها عبارات الحب والهيام والغزل والمديح بابتسامتها ورقتها ونعومتها حتي ادمنت علي كلامي الحلو.
المهم كنانتقابل يوميا اوصلها للبيت وكنت لا المسها بس من داخلي نفسي المسها ونفسي احضنها وهي فقط تبتسم لكلماتي واحاديثي . ولا تقول شئ.
المهم بليله جلست جنبها وهي بجانبي ولم اقل شئ ولم اعطي اي احساس لها سوي السكون . حسيت انها متضايقه لانها ادمنت عي الكلام المعسوول . وقالت لي استاز احمد مالك فقلت لها مافيش شئ فقالت طيب ليه اليوم ساكت قلت اصلي مشغول بواحده فوجئت بكلامي وحسيت انها عصبت فقالت واحده مين فقلت لها واحده صفاتها كده وكده وكنت اوصفها انا واصف ماتلبسه ولكنها لم تاخد ببالها افتكرتني اعرف واحده تانيه واخيرا تنبهت ولاول مره حسيت انها بتبصلي ومسكت ايدها وبوستها وكانت ناعمه ورقيقه والبوسه عملت عمايل . قالت احمد ارجوك انا متزوجه. قلت لها عارف بس وانا ايه زنبي . انا حبيتك وعشقتك واتمنيتك من اول مره . وكانت قد ابتدات اشعر بيها واحبها واشتهيها.
تعددت اللقاء وكان شعورنا منفتح علي بعض وكنت اقابلها بالسياره وكنت دائما اضع يدي علي رجلها وهي تبعدها.
بيوم اتصلت لي وقالت ان الاستاز محمود يطلب اوراق وكنت اعلم انالاوراق دي عندهم. اخدت صور الاوراق وذهبت وهناك كانت لوحدها صباحا.
المهم لما دخلت قفلت باب المكتب ودخلت تعمل الشاي وانا ابحث بالملف افاجا ان الاوراق كلها مكتمله ولما جت قلتلها ان الاوراق موجوده حتي بصي . فقالت اه صحيح قلت لها اللي واخد عقلك يتهني به ابتسام.
حسيت ان ابتسام تطلبني بروحها وحسيت اني لازم الهجوم رحتي جنب الكرسي بتاعها وحطيت يدي علي ظهرها وشعرها وقلت لها ابتسام انا حبيتك من اول نظرها وهي جالسه حسيت انها ولعت ودق جرس التليفون وكان محمود المحامي وهو يقول لها انه بالطريق للاسكندريه لحضور قضيه لمده يومين. وانه سوف لا يحضر المكتب . حسيت ان الظروف كلها متاحه لي الان واخدت الامان. وهنا رحت لها واخدت المس ظهرها وشعرها تانيا ورفعت راسها وملت عليها وقبلت شفايفها فقالت احمد قلت لها بحبك بحبك . المهم حسيت انها ساحت وراحت. نزلت بايدي علي صدرها من فوق الملابس ومسكت صدرها وحسيت انها عاوزه وبتقاوم فحسيت اني لازم ازود العيار.وحطيت ايدي بين البلوزه بعد مافكيت الزرار الاولاني وكانت هي تمسك يدي وشفايفها بشفايفي وكانت تقاوم يدي ولكنها لا تقاوم البوسه.
قومتها من علي الكرسي وكانت هناك الكنبه اللي كنت قاعد عليها اول مره واخدتها هنا وكانت تجلس بجانبي وهي تقاومني بس مش قادره تقاوم عواطفها ورغبتها. قعدت ابوسها بقوه واخيرا اخرجت بزها اليسار واخد امص حلمات الصدر وكانت غامقه نوعا ما . بس كان صدرها يحتفظ بشئ من قوته. بالعافيه قلعتها البلوزه والنصف الاعلي من الملابس وكان جسمها ناعم وسخن وكانت لا تقاومني بس لما احط ايدي عند كسها كانت بتمسك رجلها ببعض وتحط رجل علي رجل واستحاله تفتحهم وكنت قد ابتدات اسخن وزبي يشد وبقي زي الحديده وراس زبي اتجننت وعاوزه تقتحم كسها وعاوزه تخش بقوه وتتمتع بافرازتها.
المهم قلعت القميص بتاعي وكان نصفي العلوي عريان وحسيت انها مشتاقه للحم رجل علي لحمها واخدتني واخدت تقبل صدري وهاجت علي حسيت انها خلاص.
المهم شوي شوي ابتدات تفك رجلها وكنت انا انام عليها وزبي زنق بكسها من فوق البنطلون . كنت ادفعه بكسها وهي بالتالي تدفع كسها بزبي وتحركه حركات كانها محتاجه ومش قادره حاولت احط ايدي علي كسها وهي تشيل ايدي حتي استعملت قوه كفي ومسكت كسها وهي تقول اخ اخ المهم انا لما سمعت كده اتجننت وحاولت احط يدي بين البنطلون للوصول لكسها . ووصلت لاول كسها وحسيت بنعومه كسها وحسيت ان يدي بتغوص اكتر واكتر وهي بتفتح رجلها ووصلت لكسها بين البنطلون والكيلوت ومسكت كسها وهي تقول اخ اف اخ اف اخ افف احمد بحبك احمد. انا خايفه قلتلها بصوت خافت ماتخفيش . وساعه الشهوه وعودي بتكون كتيره بس اعمالي بتكون غير.
وعدتها اني فقط احط زبي فوق كسها وما ادخلوش وهي تستسلم واخد احط زبي علي كسها وهي تقول اف وتحرك كسها باتجاه زبي بحركان لفوق وتحت.
المهم شوي شوي ابتدات احط الراس واحط صباعي وهي بغيبوبه السكس وعالم تاني ورفعت رجلها علي كتفي وهي تقاوم كالمصارع المهم ضغضت عليها بجسمي ونزلت علي كسها ودفعت زبي بكسها وكانت تصرخ من النشوه وكانت تتاوه وكانت نوع غريب من الحريم وشهوتهم مجرد تسمع صوت انفاسي بجانب ازنها كانت بتغرق وترتعش حتي لو قلت كلمه جنسيه كانت بترتعش ويجلها الشهوه وتفرز كتير جدا . كانت سخنه جدا وكنا نتقابل بالقذف والرعشه وكنت باتمتع معها كتير وكان احلي الاوضاع لما اجلس وعي تجلس علي رجلي ووجهنا بعض.
تعددت لقائاتنا بالمكتب وشقتي ووصلت علاقتنا لدرجه العشق والحب.
استمرت علاقتنا حوالي سته شهور وبيوم اتصلت بي وقالت ان زوجها حضر لاهلها علشان وجد عمل وعاوز يردها وانها سوف ترجع لحياتها من اجل ابنها.
بعد ذلك حسيت بالفراغ من فراق ابتسام وحسيت ان قلبي سابني وراح معاها. وتركت العمل عند امحامي حسب رغبه زوجها ولم اراها ثانيا بس من الحين والاخر اسمع جرس التلفون ولا احد يرد وانا حاسس بانفاسها.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://grgr2.ahlamontada.com
 
سكرتيرة المحامي نار
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى امير الحب :: الفئة الأولى :: منتدى صور :: منتدى صور اغراء :: قصص-
انتقل الى: